مستخلص الاشواجندا

استخدامات خلاصة الأشوجندا

• تهدئة الأعصاب وتحسين النوم
• تقليل التوتر والقلق
• دعم الاسترخاء العضلي
• تحسين المزاج

الاسم العلمي: Withania somnifera

المادة المستخدمة: مستخلص من جذر نبات Withania somnifera

اللون: سائل بني غامق إلى كهرماني.

الطعم: نكهة مريرة وترابية قليلاً مع طعم لاذع أو قابض قليلاً أيضًا.

مستخلص الأشوجندا 

هو مكمل عشبي شهير معروف بفوائده الصحية المحتملة. فيما يلي مزيد من المعلومات حول مستخلص الأشوجندا، بالإضافة إلى بعض موانع الاستخدام التي يجب أن تكون على دراية بها:

الفوائد الصحية:

• تم تصنيف الأشوجندا على أنها مادة تكيف، مما يعني أنها تساعد الجسم على التكيف بشكل أفضل مع الإجهاد وتعزيز الرفاهية العامة.
• الحد من التوتر والقلق: يستخدم مستخلص الأشوجندا للمساعدة في إدارة التوتر وتقليل أعراض القلق.
• تحسين الحالة المزاجية: يساعد في تحسين الحالة المزاجية وتعزيز الشعور بالهدوء.
• الدعم المعرفي: تشير بعض الدراسات إلى أن الأشوجندا قد تعزز الوظيفة الإدراكية بما في ذلك الذاكرة والانتباه.
• الطاقة والحيوية: يعتقد أنه يساعد في تعزيز مستويات الطاقة ومكافحة التعب.
• دعم الجهاز المناعي: قد يكون لمستخلص الأشوجندا خصائص تعزز المناعة، مما يساعد على تقوية آليات الدفاع الطبيعية في الجسم.
• تقليل الالتهابات: يحتوي مستخلص الأشوجندا على خصائص مضادة للالتهابات، والتي قد تساعد في تقليل الالتهاب في الجسم والوقاية من الأمراض المزمنة .
• الصحة الجنسية: تم استخدام الأشوجندا تقليديًا لدعم الصحة الجنسية وتحسين الخصوبة لدى كل من الرجال والنساء.
• تحسين الأداء البدني: تشير بعض الدراسات إلى أن مستخلص الأشوجندا قد يساعد في تحسين الأداء البدني، بما في ذلك القوة والتحمل ووقت التعافي بعد التمرين.
• تحسين الوظيفة الجنسية: قد يساعد مستخلص الأشوجندا في تحسين الوظيفة الجنسية والخصوبة لدى الرجال عن طريق زيادة مستويات هرمون التستوستيرون وتحسين جودة الحيوانات المنوية.

• طرق الاستخدام 

  الاستهلاك عن طريق الفم

• خفف الجرعة الموصى بها من المستخلص السائل في الماء أو العصير أو المشروبات الأخرى وتناوله عن طريق الفم.
• اتبع التعليمات الموجودة على ملصق المنتج

• موانع الاستخدام :

• الحمل والرضاعة:
• لا ينصح باستخدام مستخلص الأشوجندا أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية بسبب محدودية بيانات السلامة.
• أمراض المناعة الذاتية:
• قد تحفز الأشوجندا جهاز المناعة، لذلك يجب على الأفراد المصابين بأمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي
• أو الذئبة أو التصلب المتعدد توخي الحذر والتشاور مع أخصائي الرعاية الصحية.
• اضطرابات الغدة الدرقية:
• قد تؤثر الأشوجندا على مستوي الغدة الدرقية، لذلك يجب على الأفراد الذين يعانون من اضطرابات الغدة الدرقية استخدامه تحت إشراف طبي.
• الأدوية المهدئة:
• قد يكون لمستخلص الأشوجندا تأثيرات مهدئة خفيفة، لذلك من المهم توخي الحذر عند تناول الأدوية المهدئة أو المكملات الغذائية لتجنب النعاس المفرط.
• الجراحة: قد يكون لأشوجندا تأثير محتمل على مستويات السكر في الدم ووظيفة المناعة، لذلك يُنصح بالتوقف عن استخدامه قبل أسبوعين على الأقل من أي عملية جراحية مجدولة.

إذا كنت تعاني من أي حالات طبية أساسية أو تتناول أدوية، فمن المستحسن استشارة أخصائي الرعاية الصحية قبل البدء في أي نظام مكمل جديد